من نحن؟

الرؤية

نطمح لعالم يضع الطاقة الشبابية نصب عينيه, يوظفها ويعمل على استدامتها.

الرسالة


نحن نؤمن أن المفتاح للوصول لمجتمع مستدام هو البدء من جذوره, لهذا اخترنا استهداف اليافعين و توجيه طاقاتهم بحيث تكون ذات قيمة وفاعلية. نحن نتيح لهم فرصة تجريب التخصصات الأكاديمية والمهنية مع العمل على  تطوير شخصياتهم لتصيح قادرة على أخذ قرارات فعالة تربط بين واقعهم وشغفهم. جميع برامجنا مبنية على التطبيق العملي والتعلم عبر المشاريع, هكذا نترك بصمتنا.  

القيم

 نكمل بعضنا البعض

نحن ننظر للاختلاف على أنه فرصة لتوسيع المدارك والتعلم لا سببا لتشكيل المسافات بيننا. احترام الآخر مهما اختلف عنك هو المبدأ الذي تقوم عليه علاقاتنا, نحن نختلف وتتنوع لنكمل بعضنا البعض وننمو في بيئة تقدر هذا الاختلاف و توظفه لنصبح ما عليه اليوم.

نخطو مع خطوات العالم 

أصبح العالم في حالة تقدم دائم و لا مجال للتوقف. اسعى لتكون على اطلاع بكل ما هو جديد من التقنيات والتكنولوجيا الحديثة وجد طريقة لتجعله جزء من حياتك وعملك. 

ننصت

نحن نوفر مكانا يشعر فيه الأفراد أن صوتهم مسموع, نقدر شخصياتهم وتميزهم و نحرص على أن نراهم يعبرون عن أنفسهم كما هم, دون خوف أو تردد.

احتضن اللامألوف

لا تبحث عن المألوف فقط ولا تتردد في خوض تجارب جديدة وارتكاب الأخطاء, أعط فرصة لكل ما هو جديد, قد يفتح عينيك لآفاق جديدة لم تعلم بوجودها. 

مرر واصنع الأثر

نحن نؤمن أن المعلومة التي نتعلمها اليوم يجب أن تستمر, نسعى أن نرى أثرها ونطبقها في واقعنا و نوجه شبابنا لتبني هذه العقلية بل وأن يستمروا بوضع بصمتهم وصنع الأثر في المجتمع من حولهم. 

لكل منا يد

ايماننا بوجود عدة أطراف تلعب دورا مهما في تنشئة اليافعين جعل فئتنا المستهدفة لا تتوقف على الطلاب فقط, بل نهتم بصنع التغيير في جميع الاطراف سواء الأهل أو المدارس أو المنظمات. 

نجرب بأيدينا

نحن نحرص أن نعرض المعلومات بطريقة عملبة يشارك فيها الطلاب مباشرة,  لا نسعى لتخزين المعلومات في عقولهم فقط, بل نريدهم أن يتخيلوها ويطبقوها حتى يجدوا صعوبة في نسيانها. 

لا ننفصل عن الواقع

بقدر ما نريد لشبابنا أن يكونوا طموحين وحالمين, إلا أننا نحرص على توجيه هذا الطموح بما يتماشى مع الواقع. بيئتنا وعملنا ولغة خطابنا مدروسة لتربط طلابنا مع محيطهم وامكانيات بلادهم ومصادرها. نحن نساعدهم ليجدوا مساحتهم للإبداع دون فصلهم عن الواقع.

تحرك

من أولوياتنا أن نعمل على اكساب اليافعين عقلية مستعدة للمبادرة, أن لا ينتظروا وصول الفرصة على طبق من ذهب بل أن يأخذوا الخطوة الأولى باتجاهها