موهبتي صناعة الأفلام

آخر تحديث: 3:12 م

بالصف التاسع كنت بحب اصور (صور او فيديو) واعمللهم مونتاج عالكمبيوتر بأوقات الفراغ.
سمعت عن هاشتات وقررت أروح اكتشف هالمكان!! قابلت المهندسة هبة العواملة و عرفتني على التخصصات الموجودة، اول ما قابلتها ما كنت احكي كلمتين على بعض من الخوف لانه عمري ما وقفت قدام حد وحكيت. المهندسة هبة اكتر حدا اكتشف موهبتي وخلاني اطورها اكتر.

 ومش بس هيك؛ هاشتات خلاني اصير اجتماعية لانه بهالمكان بتجتمع مع أشخاص مختلفة الاعمار موهوبين ومبدعين، وصحبتنا دايما بتجمعها المحبة. وأثر هالشي علي كان بأني خلال هاي السنة شاركت بمسابقات بالمدارس و مسابقة بجامعة الأميرة سمية و اخدت المركز الأول في الأفلام الي شاركت فيها وعملتها في هاشتات، و افلام تانية.

لولا هاشتات كنت رح اكون مثل اي شخص بفوت عالجامعة وهو مش عارف اشي عن التخصصات وغالبا رح يفوت تخصص هو مش حابه،
شكرا هاشتات لانه عرفت شو هي موهبتي “صناعة الافلام” وشكرا كتير على الايام الحلوة يلي قضيتها معكم و لسا رح اقضيها لأنه قصتنا لسا ما خلصت. ❤

هبة كمال- 19 سنة/ طالبة سنة تانية Design and Visual Communication

الثانوية العامة تجربة تجربة أخرى
موهبتي صناعة الأفلام

لولا هاشتات كنت رح اكون مثل اي شخص بفوت عالجامعة وهو مش عارف اشي عن التخصصات وغالبا رح يفوت تخصص هو مش حابه، شكرا هاشتات لانه عرفت شو هي موهبتي "صناعة الافلام" وشكرا كتير على الايام الحلوة يلي قضيتها معكم و لسا رح اقضيها لأنه قصتنا لسا ما خلصت. ❤

هل أدرس مثل والدي؟

سمعت عن هاشتات ورحت اجرب التخصصات وسجلت ببرنامج الجامعة المصغرة لحتى عنجد اقدر اقرر شو التخصص المناسب والاقي حالي فيه! جربت تخصص الطب البشري وكان اشي ممل، بالوقت يلي غيري كانوا كثير مستمتعين فيه، وجربت الهندسة المدنية وكمان ما حبيتها وما شفت حالي فيها أبداً، لحتى جربت تخصص الهندسة الصناعية كتير عجبني ولقيت حالي فيه خصوصاً مع ميولي وقدرتي وشخصيتي. ما كنت بعرف لو ما دخلت برنامج الجامعة المصغرة كيف كنت رح اعرف انه هاد التخصص يلي بدي ادرسه وأكمل حياتي فيه.

كيف أربط بين موهبتي والتخصص الجامعي؟

لما كنت بالصف رابع كنت عم بفكر أنا شو بحب مواد دراسية وشو موهبتي، واتذكرت انو كتير ناس بمحيطي ضيعو موهبتهم بتخصصهم، أنا بحب الرياضيات وموهبتي الرسم وبحب الفنون. سألت اهلي شو في تخصص بيجمعهم سوا، وكان الجواب “هندسة العمارة”. لتطلع أحلى صدفة بهديك الأيام وهي هاشتات؛ من هون بلشت مشواري بهالتخصص.. أخدت عدة دورات ضمن برنامج التعلم عبر المشاريع في تخصص هندسة العمارة وبنفس الوقت ورشات بتخصصات مقاربة ومرتبطة فيه مثل “الهندسة المدنية، التصميم الداخلي وقرأت بعلم النفس” هاشتات أعطتني فرصة اني أكتشف نفسي، اعطتني مفتاح فتحلي أبواب كتير كبيرة بحياتي رغم صغر عمري.”